ary
stringlengths 2
269
| ar
stringlengths 2
276
|
---|---|
بركة | يكفي |
وقع ل حماك بحال حمايا ف ليام لخرة حبس على المكلة | حدث لحماك مثل ما حدث لحماي، في الأيام الأخيرة توقف عن الأكل |
إلى كان غدي يبرا الله يشفيه | شفاه الله إن كان في عمره بقية |
حبست الدوا هو لي كتضرني | أوقفت الأقراص، هي التي آلمتني |
دكشي لي قلت ليك تقراي لي نشرت الخاص ب طونسيو | ذلك الخاص بالتوتر، الذي طلبت منك أن تقرئي لي نشرته |
مشربتش تماك | لم أشرب هناك |
و حتا فاش جيت مشربتش | و حتى عندما جئت ،لم أشرب |
لقات سارة بلي كتسبب الإسهال | وجدت سارة أنها تسبب الإسهال |
قلت غادي نرجع | قلت سأعود |
دار عمي كانو هنا عاد خرجو دابة | عائلة عمي كانت هنا، خرجوا الآن فقط |
لله يسول عليك الخير | سألت عنك العافية |
ف أمان الله | في أمان الله |
البطاقة ديالك مبقاتش خدامة | بطاقتك لم تعد فعالة |
محدها جديدة خاصها تخدم | مادامت جديدة فيجب أن تفعليها |
جيبي شهادة إعادة التسجيل | أحضري شهادة إعادة تسجيل |
خديتها من تماك | أخذتها من هناك |
غاديت نتحمم | ذاهبة لأستحم |
راسي | رأسي |
شربتها | شربتها |
على ود حريق الراس ديالي | لأوجاع رأسي |
غدي نعيط ليها من بعد | سأتصل بها فيما بعد |
تسناي أنا غدي نغسل كاصرونة الحليب | إنتظري أنا ذاهبة لأغسل أواني الحليب |
خليني سيري و كتبي شوية | دعيني ، إذهبي و اكتبي قليلا |
غدي نتوضى مصليتش العاصر | سأتوضأ لم أصل العصر |
و نت سجلتي راسك | و أنت سجلت نفسك؟ |
هدر لي على الكبش | حدثني عن الكباش |
مجنونة أنا كنهدر بوحدي | مجنونة أنا، أتكلم وحدي |
شنو درتي | ماذا فعلت؟ |
مبغاش يهدر لي على الزريبة | لا يريد أن يكلمني عن الزريبة |
خاد صاحب خويا فلوسي | أخذ صديق أخي مالي |
خدا فلوسي منقدوش نخدمو | أخذ مالي، لا نستطيع أن نعمل |
شكون | من؟ |
غدي نبدا شي مشروع وحد أخر | سأنشأ مشروعا آخر |
لي تنمشيو نشريو من عندو الكباش | الذي نذهب و نشتري من عنده الكباش |
هداك السوق | ذلك السوق |
تياكلو الشعير | يأكلون الشعير |
شحال من كبش كتشريو | كم من كبش تشترون؟ |
بزاف | الكثير |
عشرة قليلة | عشرة قليل |
غدي نشري عشرين | سأشتري عشرين |
غدي نجيب حارس و نبني ليه دار | سأحضر حارسا و أبني له بيتا |
سجلت ليك باش نقول ليك فاش تكبر شوف هادا صوتك فاش كنتي صغير | سجلتك كي أقول لك عندما تكبر هذا صوتك عندما كنت صغيرا |
نعطيك تسمع صوتك | أعطيك تسمع صوتك؟ |
فاش يجي نقول ليه راه مشا | لما يأتي سأقول له أنه ذهب |
غدي يبكي وائل | سيبكي وائل |
غدي نحطهم ف الصالون ولا ف البالكون | سأضعهم في الصالون أو في الشرفة |
خلي دكشي غدي يضربك | أترك هذا سيبرحك ضربا |
زوين بزاف | جميل جدا |
فين ساكن باباك | أين يسكن أبوك؟ |
ف فرنسا | في فرنسا |
و وقتاش غدي تمشيو ل فرنسا | و متى تذهبون إلى فرنسا؟ |
المرة الجاية | المرة القادمة |
شطحت بزاف ف العرس | رقصت كثيرا في العرس؟ |
بقيت مع الهادي برا | بقيت مع الهادي في الخارج |
صحاب ليه كهو مريم سرباي | يحسب النادل أخ مريم |
جيب لينا الخبز | أحضر لنا الخبز |
تدابز معاه | تشاجر معه |
شفت العروسة | رأيت العروس |
فاش لبسات لعروسة حزامها شطحت معها | عندما ألبست العروس حزامها رقصت معها |
خرجت و بقيت برا | خرجت و بقيت خارجا |
مع بابا و سفيان | مع أبي و سفيان |
شافك الهادي | رآك الهادي؟ |
مكانش تماك تيتريني | لم يكن هناك، كان يتمرن |
تكلمي ف التيليفون | تكلمي في الهاتف |
واش ضغطتي | هل ضغطت؟ |
تكلمي ف التيليفون | تكلمي على الهاتف |
قلت ليك خاصني نصاوب التيليفون | قلت لك يجب أن أصلح الهاتف |
البارح جات لفكتورة فيها خمسة و تلاتين ألف قيمة الإشتراك و صافي | البارحة جاءت الفاتورة قيمتها خمسة و ثلاثون ألفا، قيمة الإشتراك فحسب |
خصنا نصاوبوه | يجب أن نصلحه |
و قلت ل شيماء تصاوب تيليفون ديالها حتى هي | و قلت لشيماء أن تصلح هاتفهم أيضا |
باش نقدو نهدرو | حتى نتمكن من الكلام |
فاش نصاوبوهم هداك حسن من تيليفون برطابل مرة تكون تماك و مرة لا | نصلحهم ، أحسن من الهاتف النقال أحيانا تكون هناك وحدات و أحيانا لا |
ولكن مفهمتش فيفاش حنا ساكنين هنا و تنقدمو الشكاوي تماك | لكني لا أفهم كيف أننا نسكن هنا و نقدم الشكاوي هناك |
شحال هادي فاش كان كلشي عادي كنا تنخلصو تيليفون و الإنترنيت ف بوزراد | قديما ، عندما كان كل شيء عاديا كنا نسدد فاتورة الهاتف و الانترنات في بوزراد |
بحالي أنا ساكنة ف المدينة و تنخلس كل شي ف مركز السردوك | مثلي أنا اسكن في المدينة و أخلص كل شيء في مركز السردوك |
و فاش طرا لي مشكل ديال تيليفون قالو لي سيري ل مركز بريد كوش | و لما وقع لي مشكل الهاتف قالوا لي إذهبي إلى مركز بريد كوش |
و حتى هو بحل بحل إدا | و هو كذلك إذا |
نقد نجي عندك بكري غدا إلى مكناش غدي نقراو مع تنعشر و نص | إحتمال أن آتي عندك باكرا غدا، مادمنا ندرس على الثانية عشرة و النصف |
ندوز عليهم نخلص و من بعد نجي عندك و نمشيو ل جامعة | أمر عليهم أدفع الفاتورة و بعد ذلك آتي عندك و نذهب إلى الجامعة |
فاش كنت أنا و خواتي تابعين ل الواليد | عندما كنت أنا و أخوتي في تابعية الوالد |
و هاد الراحة النفسيت رجعاتني تنبدع فيها | و هذه الراحة النفسية جعلتني مبدعا فيها |
إما الحكمة هي تحط لحوايج لي طوال ف جوج قناتي ديل لحبل و لحوايج لي قصار ف لوسط | أما الحكمة فتكمن في وضع الملابس الطويلة في طرفي الحبل و الملابس القصيرة تكون في الوسط |
تبارك الله عليا | ما شاء الله علي |
حييت يكون الحبل مربوط من جهة و لخرة ف يدي | حيث يكون الحبل مربوطا من جهة و الأخرى في يدي |
و يجي خويا ولا ختي ينقزو فوق هاد الحبل | و يأتي أخي أو أختي للنط على هذا الحبل |
و بعد المراة كنستعملو باش نسيطر على خويا الصغير لي تيستغل الخفة ديالو و الحجم ديالو و لا طاي صغيرة ديالو و تينسا بلي كاين مربوط ف السطح | و أحيانا أخرى أستخدمه للسيطرة على أخي الأصغر الذي يستغل خفته و صغر حجمه و مراوغته السريعة و ينسى أن هناك شركا مربوطا في السطح اسمه الحبل |
و خويا الصغيهو لي متكلف بشري حوايج الدار من مول الحانوت و شي حوايج وحد اخرة بحال سير و أجي | و أخي الأصغر عليه مشتريات المنزل من البقالة و مشاوير أخرى مثل رح و تعال |
و كل نهار عندو دوق و ولون و ريحة | و كل يوم له طعم و لون و رائحة |
كل شي ف حياتنا حتى إلى كان متواضع تنستمتعو بيه بزاف و تيبهرنا | كل شيء في حياتنا حتى لو كان متواضعا جدا كنا نستمتع به كثيرا و يبهرنا |
ف وقتنا كنا تنعيشو اللحضة ب تفاصيل ديالها و لي طرى لينا تيكون بحال شي دوكمنتير و ألف قصة و حكاية | في وقتنا عشنا اللحظة بتفاصيلها و كل حدث يحدث لنا قصة و فيلما موثقا و ألف حكاية و رواية |
كنت ديك الساعة صغيرة و مكنتش أصلع تنعرف الشقا ديال الدار ولكن كنت كنبغي نرفرج علا بنت الجيران و هي كتنشر الحوايج | كنت وقتها صغيرة و لم أكن أصلا أعرف شغل البيت لكن كنت أحب التفرج على بنت الجيران و هي تنشر الغسيل |
كنت كنزور بنت الجيران و أنا صغيرة و هوما من البحرين | كنت أزور بنت الجيران و أنا صغيرة و هم من أصول بحرينية |
كانت كتعجبني و كانت مرتبة | كانت تعجبني و كانت مرتبة |
كانت كتدوز عليا قبل متمشي ل مول لحانوت و تنشريو بجوج من عند عبدو المصري | كانت تمر بي قبل أن تذهب للبقالة و نشتري سويا من عند عبدو المصري |
كان كلشي قريب و الدنية أمنة | كان كل شيء قريب و الدنيا أمان |
ولكن وخا عمري صغير ، مقالت ليها والو على مها و حافضات على السر وخا هي قريبة مني | لكن رغم حداثة سني ما أخبرتها عن أمها و حفظت السر رغم أنها كانت قريبة مني |
كنا تنزورو الشوارع القريبة لينا | كنا نزور الشوارع القريبة منا |
كانت أكبر بليزير وقتها فاش تنمشيو ل الحديقة مع ماما و نلعبو | و كانت أكبر متعة وقتها لما نذهب للحدائق مع أمي و نلعب |
كنت فاش تنبغي نقهر خوتي تنشري كرطون ديل المتلجات و من بعد تندير مزيان وتنفرقها لخر ديال اليل حيت أنا متأكدة مغديش يصبح عليها الصباح | كنت اذا ما أردت قهر اخوتي اشتري كرتون مثلجات و بعدها أصطنع الطيبة و أوزعها آخر الليل لأني متأكدة أنها لن تصبح |
كان تيبغيها بزاف ولكن لي الأسف هو مات مورا عام من الرحيل ديالنا و هو قاطع الشارع ب بيشكليطة ديالو | كان يحبها كثيرا لكن من المؤسف أنه مات بعد سنه من انتقالنا و هو يقطع الشارع بدراجته الهوائية |